الجمعة، 30 مارس 2012

ماعلاقة ابيدال بي شاروخان اضغط علي الصورة لقراءة بقية الموضوع


ماعلاقة أبيدال بالممثل العالمي شروخان

وقف العالم بالأمس مشدوها والكل يبكي أمام حدث جعل كل المتربصين بالإسلام يبتلعون ألسنتهم

تابعوا:

اللاعب الفرنسي المسلم إريك أبيدال وهو يتجه لإجراء عملية مصيرية لزراعة الكبد اليوم الخميس، فاجأ زملاءه والعالم بأسره أمس ، عندما أوصى زميله المالي المسلم كذلك سيدو كيتا بأن يتبادل قميصه مع اللاعب السويدي الشهير زلاتان إبراهيموفيتش ذو الأصول الإسلامية، السبب يعود للتواصل القوي بين إبراهيموفيتش وجل اللاعبين المسلمين في الفرق التي جاورها طيلة مسيرته الكروية ، وخاصة فترة لعبه لبرشلونة حيث كانت علاقته جد حميمية مع أبيدال وسيدو كيتا، ولطالما كان يتجاذب معهما أطراف الحديث حول الإسلام ومبادئه ...

استغل أبيدال اللقاء الذي جمع بالأمس فريق ميلانوالإيطالي الذي يلعب له إبراهيموفيتش وفريق برشلونة الإسباني ،المقابلة التي شاهدها الملايين عبر العالم ليقوم بتمرير رسالته النبيلة نبل الإسلام ولو عبر لقاء في كرة القدم ، كان الكل يترقب اللحظة التي سينفذ فيها سيدو كيتا وصية زميله أبيدال الذي ودع عالم الكرة

.

انتهت المقابلة ورغم قوتها وأهميتها، نسي العالم ميسي ونجوم الكرة ونتيجة المقابلة...ليقفوا مشدوهين لمنظر لايخلوا من رسائل مشفرة ومن دروس وعبر ، تبادلا كيتا وابراهيموفيتش القميصين تحت راية الإسلام الذي يبدوا أنها ستكتسح العالم بعدما تزايد عدد المسلمين المشاهير منهم والعاديين من جميع القرات واللغات والأعراق ...

رسالة أبيدال لن تمر بدون أن يطرح العالم سؤالا واحدا : كيف بقي الإسلام صامدا لقرون رغم كل الحروب والمخططات والدسائس لإغتياله والتي كانت أخرها الحرب الصليبية على العراق، والعدوان الغاشم على شعب أعزل في غزة العزة والمحاولات اليائسة لطمس الهوية الإسلامية...؟؟؟

لاشك أن أبيدال كان يريد أن يقول للعالم لسنا إرهابين إن ديننا هو دين الحق والمححبة، دين السلام ، دين الصبر عند الإبتلاء والمرض والشدائد... ، لقطة البارحة هزت العالم بأسره وجعلتها تتصدر كل صحف العالم ، فالإسلام يشق طريقه من جديد في كل ربوع العالم كما وعد الرحمن، الدين الذي أنصف أبيدال وكيتا والكثيرون مثلهم ، عندما كانوا يتعرضون لسلوكات عنصرية وصافرات استهجان عقب كل مقابلة، لكنهم بحثوا عن العدالة في كل الأديان، ووجدوها في دين الإسلام ، الذي جعل أول مؤذن في الإسلام أسمر المحيا سيدنا بلال، ووجدوا أن للإسلام قاعدة مقدسة تجهز على كل مظاهر الجهل والتخلف فقوة الإيمان هي الفيصل في التقرب لرب السماء فلادخل للون البشرة أو لغة اللسان ...

ـ كان حدثا لايمكن أن يمر دون أن نجعله في سياقه الطبيعي بحيثياته، ودلالاته، فلم تكن وصية أبيدال رمزية بل تستحق الوقوف عندها طويلا في عالم أصابته أزمة إقتصادية كبرى بعدما سخر كل قوته لنسف الإسلام من الوجود ، وفشل في كل مخططاته التي عجزت عن فهم أن موت المسلم شهادة، وموتهم خسارة، فعلا إنها معادلة عصية الهضم عند دعاة الفكر المادي.

لعل الكثيرون منكم من تابعوا الفيلم الهندي الشهيرـ ماي نايم إزخان ـ الذي صحح صورة الإسلام عند الأبرياء في أمريكا بعدما التهمتهم الألة الإعلامية الصهيونية المغرضة ضد الإسلام، هذا الفيلم الذي حقق مبيعات قياسية للمثل الهندي المسلم شاروخان وهو يردد طيلة الفيلم مقولة : إسمي خان وأنا مسلم ولست إرهابيا... حتى وصل في أخر مشهد من الفيلم أمام الرئيس أوباما ليرددها على مسامعه.

فهاهو أبيدال بلقطة الأمس يريد أن يقول كذلك : إسمي أبيدال وأنا مسلم ولست إرهابيا

فعلاقة أبيدال بشروخان هي هاته الرسالة للعالم فقط: وهم بذلك ينوبون عن مايخالج صدر كل مسلم.

الأحد، 11 مارس 2012

اول سودانية تحوز علي جائزة نوبل للسلام اضغط علي الصورة لقراءة الموضوع


د. بلقيس محمد الحسن عثمان العشا

باحث أول بالمجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية بالسودان ومتخصصة في علم المناخ والبيئة ومنسق مشروع استراتيجيات بيئة التأقلم مع ظاهرة تغيير المناخ. تخرجت في جامعة الخرطوم بكالوريوس علوم الغابات درجة الشرف 1984م وماجستير في علوم البيئة ثم حصلت على الدكتوراه في علوم الغابات من نفس الجامعة.
تسلمت جائزة نوبل للسلام للعام 2008 نيابة عن اللجنة الدولية للتغيرات المناخية والتي كانت بالمناصفة بين اللجنة وآل جور نائب الرئيس الأمريكي الأسبق والتي أقيمت بمدينة أوسلو النرويجية وذلك بعد أن وقع عليها الاختيار لتتسلم الجائزة التي تسمى أيضا جائزة "أبطال الأرض" للعام 2008 ضمن وفد دولي قوامه خمسة وعشرين شخصاً. وقد ذكرت الدكتورة ان الجائزة وقعت للهيئة نتيجة للتقرير الذي شاركت فيه و7 من الباحثين السودانيين بالهيئة.
وقد قدمت العديد من اوراق العمل والمساهمات والبحوث في مجالها الحساس لمنظمة المرأة العربية والهيئات المحلية والإقليمية المتخصصة.
وقد عرّف برنامج الأمم المتحدة للبيئة الدكتورة بلقيس العشا في تقرير الجائزة كالاتى :-
الدكتورة بلقيس عثمان العشا هي من كبار العلماء في السودان وعضو في الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، وتحتل مكانة بارزة في البحوث العالمية بشأن تغير المناخ. وقد أنتجت أعمالا كانت فتحا في مجال الاحترار العالمي - وهو التحدي الأكبر المهدد لعصرنا - في شمال أفريقيا وشرقها. ويعتبر تشديد الدكتورة بلقيس على الاحترار العالمي والتكيف معه في السودان أمرا ذا أهمية حيوية نظرا إلى الروابط المتشابكة القائمة بين تغير المناخ والصراع الدائر في ذلك البلد. أما عملها كباحثة بارزة في تغير المناخ، فيجعلها نموذجا مثاليا تحتذيه نساء أفريقيا. وتعترف الجائزة أيضا بجهود الدكتورة بلقيس في تثقيف طلبة الجامعات السودانية في مسألة تغير المناخ، وبهذه الطريقة إرهاف وعي الجيل الجديد في البلد لهذه القضية.


ولتأكيد مصادقيت الخبر اضغط علي الرابط ادناها لقراءة الموضوع من وكيبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B4%D8%A7

السبت، 3 مارس 2012

عاجل انباء عن مقتل رئيس جهاز الامن السابق صلاح قوش اضغط علي الصورة لقراء الموضوع


علي زمة موقع سودانينس اون لاين
هنالك انباء عن اغتيال الفريق صلاح قوش قبل قليل ننظر تاكيد الخبر رسميا
ويقال ان الخبر قد انتشر في يوم الجمعة ولم يتاكدرسمياًمن قبل السلطات بعد ,لكن سنوافيكم بالاحداث اول باول .


وهو صلاح عبدالله ,يتحدر صلاح قوش من قرية صغيرة ضمن قرى منطقة (نوري) تسمي (البلل) وأهلها مثل معظم سكان المنطقة من المزارعين الذين يعتمدون أساساً على زراعة النخيل وأشجار الفواكه. ونظراً لضيق الشريط الزراعي الذي يوجد على ضفتي النيل وشظف العيش، فإن غالبية سكان تلك المنطقة نزحوا إلى مدن السودان المختلفة. ومن بين هؤلاء أسرة صلاح عبدالله قوش التي نزحت لبورتسودان، وهو الميناء الرئيسي للبلاد على البحر الأحمر. في هذه المدينة وفي المرحلة الثانوية تحديداً ستبدأ رحلة قوش السياسية. توزع معظم طلاب المدارس الثانوية في السودان ومنذ الخمسينيات على التيار الإسلامي واليساري بقيادة الشيوعين في المرحلة الثانوية، وجد قوش نفسه ضمن الإتجاه الإسلامي، وعلى الرغم من هذا الإهتمام المبكر بالسياسة فهو لم ينشغل عن الدراسة. وأنهي المرحلة الثانوية بتفوق ونجح في الدخول إلى جامعة الخرطوم، وكانت يومئذ جامعة النخبة. أصبح قوش طالباً في كلية الهندسة، حيث إشتهر وسط زملائه بذكائه. وفي الجانب السياسي تولى قوش مسئولية الأمانة السياسية في تنظيم الإسلاميين داخل الجامعة. لكم أهم من ذلك، إشرافه على تكوين أجهزة معلومات داخل الجامعة كانت مهمتها تقديم المعلومات لقيادة تنظيم الإسلاميين حتى يتاح لهذه القيادة إتخاذ القرار على ضوء معلومات قوش. كما كان أحد الذين أشرفوا على برامج العمل الطلابي. وخلال فترة دراسته الجامعية رافق معظم قيادات الصف الأول من الإسلاميين الذين سيتولون بعد ذلك أهم المواقع التنفيذية عندما إنقلب الإسلاميون على السلطة بعد تخرجه من الجامعة عمل مهندساً في مجموعة شركات إسلامية في مجال الهندسة، ومن إنجازاته في تلك الفترة تصميم برج التضامن .. بيد أن وضعيته التنظيمية داخل ما كان يعرف وقتها بإسم الجبهة الإسلامية القومية ستزداد أهمية إذ أصبح ضمن ما يعرف بإسم (الخلية الأمنية) أو (مكتب الأمن). منذ إن تولت الإنقاذ الحكم إنتقل قوش إلى العمل المخابراتي، ومن تصميم الأبراج إلى تصميم السياسات الأمنية وتنفيذها. إنتقل يجر معه خبرته التي إكتسبها أثناء الدراسة الجامعية هناك كان وضعه الطبيعي، وهناك سيعزز نفوذه وسيعرف الكثير من خبايا السياسات العالمية والإقليمية عندما أصبحت الخرطوم قبلة يشد إليها الإسلاميين الرحال من كل أنحاء العالم، كما يأتيها أشخاص تطاردهم أجهزة المخابرات العالمية من ليليش سانيشيز (كارلوس) إلى أسامة محمد عوض الذي إشتهر بأسامة بن لادن. تقلد قوش عدة مناصب داخل جهاز المخابرات وإعتمد عليه النظام الجديد إعتماداً كلياً في خوض الحرب ضد أجهزة إقليمية ودولية. كان أول منصب مهم يتولاه قوش داخل الجهاز هو منصب نائب مدير العلمليات. وكانت تلك الفترة صعبة للنظام وللمعارضين على حد سواء. كان يقود الجهاز آنذاك نافع علي نافع الذي سيصبح بدوره في وقت لاحق مستشاراً في القصر الجمهوري. في تلك السنوات التي يمكن إعتبارها سنوات الجمر السودانية بسبب السياسات القمعية التي طبعتها، إرتبط جهاز المخابرات بأسواء ظاهرة عرفتها السياسة السودانية منذ إستقلال البلاد، وهي ظاهرة بيوت الأشباح بعد سنوات عاد صلاح قوش من جديد إلى قيادة جهاز المخابرات بعد أن أدمج جهازي الأمن والمخابرات في جهاز واحد. وجاء تعيين قوش في منصب المدير العام بعد ما تردد عن وجود صراعات داخلية وتدخلات سياسية في عمل الجها

الخميس، 1 مارس 2012

عاااااااااجل مذكرة اعتقال بحق وزير الدفاع السوداني اضغط علي الصورة لقراءة الموضوع


العربية.نت
أصدرت المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الخميس، مذكرة اعتقال بحق وزير الدفاع السوداني الفريق أول عبدالرحيم محمد حسين.

وفي بيان لها أكدت المحكمة، المتمركزة في مدينة لاهاي الهولندية، أن وزير الدفاع السوداني هو الشخصية السادسة المطلوبة للمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية المختصة في النظر بجرائم الحرب التي ارتكبت في دارفور.

وكان كبير ممثلي الادعاء في المحكمة، لويس مورينو أوكامبو، قد قال في ديسمبر/كانون الأول الماضي إنه مطلوب القبض على حسين بتهمة ارتكابه جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في دارفور في الفترة الممتدة من أغسطس/آب 2003 إلى مارس/آذار 2004، وكان طلب من المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحقه.