إحتفال الشيشان بإستقبال الكوب الذي شرب منه النبي صلى الله عليه وسلم ...
كوب النبي يحط في جامع عاصمة الشيشان
ثم نقله الى الجامع بسيارة مفتوحة. ورحب اهالي غروزني بسيارة زعيم
وقد نقلت الى الشيشان ايضا سجادتان كانتا تغطيان فترة طويلة قبر النبي (ص).
كان يمكن لاحتفال يقيمونه الجمعة لمناسبة مرور 125 سنة على تمثال الحرية الشهير في نيويورك، أن يجري على مدخل قناة السويس هذه الأيام، لا حيث يحتل موقعه 49 ألف متر مربع بجوار مدينة نيوجيرسي، لأن صاحب فكرته عرض على الخديوي إسماعيل أن يصنعه لفلاحة مصرية عملاقة ونصبه عند القناة، لكن الخديوي لم يستطع تأمين تكاليفه، فقدمته فرنسا هدية للأمريكيين.
والتمثال، الذي يزن 125 طنا، هو لشابة تحررت من قيود الاستبداد وألقتها عند قدميها، ثم امتشقت بيمناها مشعلا يرمز للحرية، وفي يسراها حملت كتابا نقشوا عليه تاريخ 4 يوليو/تموز 1776 للتذكير بيوم إعلان الاستقلال الأمريكي. أما رأسها فكلله صانع التماثيل الفرنسي، فريديريك أوغست بارتولدي، بتاج برزت منه 7 أسنة يقال إنها ترمز للبحار أو القارات.
وكانوا سيصنعون تمثال الفلاحة المصرية عملاقا أيضا وبوضعية تمثال الحرية النيويوركي نفسها، لكنه كان لسمراء تحمل الجرة بدلا من المشعل، أو ما يطلق عليه المصريون اسم "البلاص" المعروف بأنه زاد الخير من عسل أو جبن أو زيتون منذ زمن الفراعنة، وصاحبة التمثال هي رمز الزاد الحديث للخير في مصر الحديثة.
كان الاقتراح أن يكون تمثالها في مكان آخر بدأوا يفكرون وقتها بإقامته لفرديناند ديليسبس، الدبلوماسي الفرنسي صاحب فكرة حفر قناة السويس، بحسب ما يكتبون، والذي أقاموه له فيما بعد عام 1899، مشيرا بيده إلى مدخل القناة من بورسعيد، وهو تمثال كان يغيظ المصريين، خصوصا في 1956 بعد "العدوان الثلاثي" من إسرائيل وفرنسا وبريطانيا على مصر انتقاما من قرارها بتأميم قناة السويس ذلك العام، فقاموا ونسفوه وأنزلوه عن قاعدته التي ما زالت للآن بلا تمثال.
وبدأت قصة تمثال الفلاحة حين سافر بارتولدي في 1869 إلى مصر حاملا معه نموذجا مصغرا عن التمثال بطلب من الخديوي نفسه، فاقترحه عليه بديلا عن مشروع تمثال ديليسبس ليأتي كرمز لحرية الملاحة والصداقة بين الشعوب مع عبارة "مصر منارة آسيا" في قاعدته حين نصبه عليها عند مدخل قناة السويس، وكانوا افتتحوها في 16 نوفمبر/تشرين الثاني ذلك العام.
لكن الخديوي فوجئ بالتكاليف وخزينة البلاد خاوية مما كان فيها، ولم يبق مال لدفع ما يزيد على 600 ألف دولار كتكاليف للتمثال وقاعدته وملحقاتها، بسبب ما تم دفعه لحفر القناة وحفل افتتاحها، فصرف النظر عن التمثال، وولى الفرنسي بارتولدي وجهه شطر الولايات المتحدة متساهلا مع الأمريكيين أكثر بكثير مما تساهل مع المصريين.
عرض صانع التماثيل الفرنسي أن يكون تمثاله هدية تقدمها فرنسا للولايات المتحدة لمناسبة المؤية الأولى لاستقلالها، مشترطا أن يكون بناء القاعدة على عاتق الأمريكيين، فوافقوا سريعا، ومضى تاركا للمصريين مشروع تمثال أرخص وأصغر صنعوه في فرنسا بعد 30 سنة لديليسبس، ولم يكلف وقتها 50 ألف دولار مع قاعدته البالغ ارتفاعها 9 أمتار.
ويكتبون أن "تمثال الحرية" النيويوركي كان مكلفا للفرنسيين الذين جمعوا مليونين و250 ألف دولار ذلك الوقت للتصميم والمواد الأولية والنحت والتصنيع والشحن على متن فرقاطة فرنسية حملته مقسما 350 قطعة إلى أمريكا، ومثلها جمع الأمريكيون التبرعات فبنوا قاعدته وملحقاتها، وافتتحه الرئيس الأمريكي آنذاك، غروفر كليفلاند، في 28 أكتوبر/تشرين الأول 1886 باحتفال وصفوه بمهيب، وفيه ألقى كلمة وقال: "لن ننسى أن الحرية اتخذت لها بيتا في هذا المكان".
والقاعدة التي صممها المعماري الأمريكي ريتشارد موريس هانت بنيويورك هي أهم من التمثال نفسه كفن معماري، وهي ضخمة من الإسمنت والغرانيت وعرضها 47 متراً، أي أطول بمتر واحد من ارتفاع التمثال بدءا من قدميه إلى أعلى الشعلة المضاءة دائما.
لذلك يبلغ ارتفاع أشهر معلم سياحي في الولايات المتحدة 93 متراً من أرض القاعدة إلى أعلى التمثال المحاط بجدار على شكل نجمة ذات 10 رؤوس.
ويرتاد "مزار الحرية الدولي" في نيويورك أكثر من 3 ملايين و500 ألف سائح بالعام، ومن الصعب أن تجد من يعرف منهم بأن "الليدي ليبرتي" كما يسمون صاحبة التمثال، وهي شارلوت بيسر، والدة بارتولدي نفسه، ليست في الحقيقة سوى فلاحة مصرية رآها بارتولدي في مدينة القصر وكان تمثالها سيرتفع قبل 125 سنة عند أهم معبر مائي في العالم، لو كان في الخزينة المصرية 600 ألف دولار.
فجَّرت قريبة ستيف جوبز السورية دانية الجندلي مفاجأةً مدوية بتصريح ملفت بأن ستيف جوبز صاحب شركات آبل الأمريكية الرائدة في
عالم التقنية والمعلوماتية والمنافسة الكبرى لشركة ميكروسوفت من نسل الرسول -صلى الله عليه وسلم- واسمه الحقيقي "مصعب عبد
الفتّاح الجندلي".
وقالت دانية -بحسب التصريحات التي نقلتها عنها صحف خليجية والدستور المصرية- إن جوبز سليل شجرة الرسول والإمام الحسين،
وولد من زواج شرعي، وإنه لا صحة لشائعات تفيد بعكس ذلك.
وأكدت دانية الجندلي في المفاجأة المدوية التي فجرتها خلال لقائها مع الإعلامي زافين قيومجيان في "برنامجه سيرة وانفتحت" أن والد
جوبز هو ابن عم والدها، من جدّ واحد. أما نسبه الأساس فيعود إلى النبي الكريم محمد -عليه الصلاة والسلام- وهذا مثبت في شجرة
العائلة الموجودة في منزل آل الجندلي الرفاعي في مدينة حمص.
وحول قصة الزواج التي كشفت عنها -رغم أن جميع الروايات تقول إن والد جوبز لم يتزوج رسميا بأمه- قالت دانية "إن عبد الفتاح
الجندلي الذي درس في الجامعة الأمريكية في بيروت، ثم في جامعة هارفارد، عاد إلى حمص مع زوجته الأمريكية (والدة ستيف ومنى)
وأقام لشهرين، وعمل في مصفاة حمص، لكنه لم يستطع التأقلم مع مجتمعه، فعاد ليقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يعد إلى
سوريا منذ تلك الأيام".
وأكدت قريبة صاحب "آبل" أن الكاتبة والأديبة الأمريكية الشهيرة المعروفة باسم منى سمبسون وهي شقيقة جوبز زارت مدينة حمص منذ
سنتين تقريبًا، وتعرّفت إلى عائلتها وجميع أفراد آل الجندلي - الرفاعي في حمص.
وأوضحت أن منى حرصت على زيارة منزل والدها وجدها في حمص، وأقامت في فندق السفير لأكثر من ثلاثة أسابيع، تنقّلت خلالها في
عدد من القرى والمدن القريبة من حمص.
وختمت دانيه الجندلي حديثها بقولها: "قد يكون في كلّ بيت عربي ستيف جوبز، لكن أتمنى أن نكتشفه ونرعاه، وألا نراه مضطرًا إلى
السفر إلى أمريكا والغرب، لنكتشف عبقريته".
وتنقل العديد من التقارير الصحفية الغربية وكذلك كتاب السير الذاتية في الولايات المتحدة والموسوعات المعلوماتية أن ستيف جوبز
المخترع الأمريكي وأحد أقطاب المال والأعمال والذي له بصمة كبيرة في تغير عالم الكمبيوتر والاتصالات ولد في سان فرانسيسكو في
24 فبراير 1955 لأبوين غير متزوجين كانا حينها طالبين في الجامعة.
ووفقا لهذه الروايات وهي متطابقة مع بعضها عرض عبد الفتاح الجندلي -السوري الأصل- وجوان شيبل والدا ابنهما للتبني، فتبنياه
زوجان من كاليفورنيا هما بول وكلارا جوبز وهما من عائلة أرمنية بولندية. وتحدث عبد الفتاح كيف رفض والد زوجته زواج ابنته من
رجل سوري، مما اضطرهم إلى التخلي عن ستيف لأسرة جوبز.
القذافي لفظ أنفاسه بمصراتة بعد نقله إليها عبر الطائرة، حيت أكد الأطباء أن القذافي أصيب بطلقات نارية في البطن و في الرأس.
و تبين ان أحمد الشيباني البالغ من العمر 18 سنة هو الذي أطلق النار على معمر القذافي، وإصابته رصاصة الشيباني الأولى في الرأس والثانية في البطن حيث تفاجا القذافي بالشاب وهو يطلق عليه الرصاص بعد ان تناقلت الانباء عن مقتله أثناء ضربة مزدوجة من قبل حلف الناتو وضربات الثوار و انه أصيب إصابات بلغية برفقة ابنه المعتصم، فيما قالت مصادر أخرى أن ابنه سيف الإسلام تمكن من الفرار قبل أيام
كمل تناقلت أنباء بأن القذافي قبل مقتله كان يقاوم ويحمل بندقية من ذهب في يده وقد تفاجأ بالهجوم عليه وهو يختبئ في جحره بسرت
أعلن المنتج الفني المصري هشام سليمان عن مسابقة للوجوه الجديدة للبحث عن ممثل جديد يشبه الرئيس المخلوع حسني مبارك، بشرط ألا يكون قام بالتمثيل من قبل؛ للمشاركة في بطولة فيلم جديد يرصد حياة مبارك بعد تنحيه، ويدور حول هروبه من المستشفى ليعيش حياة الفقراء.
وأكد سليمان أنه يبحث عن وجه يحمل نفس ملامح الرئيس المخلوع في المرحلة العمرية الحالية، وألا يكون مارس الفن من قبل؛ حتى يكتسب المصداقية لدى الناس، مشيرا إلى أنه سيعلن عن تفاصيل المسابقة من خلال معهد السينما وبعض مراكز التمثيل، لأنه لن يبدأ التصوير إلا بعد أن يجد شبيها مبارك .
وأضاف المنتج المصري في تصريحات لـ"بوابة الأهرام" أن الفيلم يحمل اسم "يا ريسنا"، ويشارك في كتابته 8 مؤلفين شباب، ويشرف عليهم السيناريست عمر جمال صاحب فكرة الفيلم.
وحول قصة الفيلم قال سليمان: "ستتناول المرحلة القادمة لحسني مبارك وليس العكس"، واستطرد "الجميع منشغل برصد حياته من أيام الضربة الجوية وأيام الثورة، أما "يا ريسنا" فسوف يتناول رحلة هروب الرئيس السابق مبارك من مستشفى شرم الشيخ بعد فترة مرض طويلة يقضيها في المستشفى تغير من ملامحه وشكله، فيتوجه للقاهرة ويعيش بمعاش لا يتجاوز 280 جنيهًا (نحو 50 دولارا).
جدير بالذكر أن الفنان مدحت أبو العز يعتبر الأكثر شبها بمبارك، أعلن أنه يبحث عن النجومية السينمائية بتجسيد أدوار الرئيس المخلوع، وذلك بعد فترة طويلة ظل يهرب فيها من الإعلام؛ خوفا من مضايقات مباحث أمن الدولة.
وكان شبيه مبارك شكا من تعرضه لمضايقات بعد تنحي الأخير عن السلطة، وقال "منذ ظهور مبارك كان كل من حولي يهنئونني أن الرئيس الجديد طلع شبهي، ولكن بعد فترة ظهرت عيوب هذا التشابه؛ زي كل ما بروح مكان تحس إن الناس مراقباك، وأحيانا تكون في تعليقات مستفزة".
ومن المقرر أن تبدأ محاكمة الرئيس المخلوع حسني مبارك ونجليه جمال وعلاء أمام محكمة جنايات القاهرة بتهم الفساد وإصدار أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين يوم 3 أغسطس/آب المقبل.
وأجبرت انتفاضة شعبية -قتل خلالها أكثر من 800 شخص برصاص الشرطة- مباركَ على إعلان تنحيه عن السلطة بعد 30 عاما في الحكم يوم 11 فبراير/شباط الماضي، وأخضع للإقامة الجبرية، ثم نقل يوم 13 إبريل/نيسان الماضي إلى مستشفى في مدينة شرم الشيخ لإصابته بأزمة قلبية، في حين يقبع نجلاه في سجن مزرعة طره.