طالبة سعودية تدمر 23 موقعًا مسيئًا للرسول

طالبة سعودية تدمر 23 موقعًا مسيئًا للرسول

دبي - Mbc.net

قامت طالبة سعودية تدرس بالولايات المتحدة باختراق وتدمير 23 موقعًا مسيئًا للرسول عليه الصلاة والسلام، ومواقع أخرى إباحية، وكذلك اختراق أجهزة شباب حاولوا ابتزاز الفتيات بصورهن وتخليصهن من أشرارهم.

وقالت الطالبة نوف الراشد -وهي طالبة مبتعثة بأمريكا-: "أهوى تعلم كل جديد في مجال الكمبيوتر"، مشيرة إلى أن ما دفعها لدخول عالم الهاكرز، هو إحدى صديقاتها التي لجأت لها لإنقاذها من محاولة ابتزاز شاب أوهمها بالزواج منها واستحوذ على صورها الخاصة، حيث طلبت صديقتها منها البحث عن أشخاص هاكرز بأمريكا لإنقاذها من ابتزاز ذلك الشاب.

وأضافت: بالفعل توصلت إلى مجموعة هاكرز كانوا زملاء لي بالجامعة، واستطعت التعلم منهم فنون الهاكرز". بحسب صحيفة "المدينة" السعودية.

وقالت: "بعد هذه الحادثة لجأ إليّ الكثير من الفتيات لتخليصهن من محاولات الابتزاز، واستطعت بعونٍ من الله وتوفيقه من اختراق أغلب أجهزتهن ومسح كامل البيانات"، مشيرة إلى أنه تكشّف لها أن كثيراً من المواقع الإباحية يديرها شبان سعوديون -حسب قولها - وقالت إنها دمرت الكثير منها.

وكشفت عن اختراقها مواقع دنماركية أساءت إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيما وجهت رسائل إلى القائمين على تلك المواقع بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف وتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم.

ووجّهت الطالبة السعودية رسالةً إلى الفتيات بأخذ الحيطة والحذر، والتوكل على الله، ووضع برامج الحماية الأصلية بأجهزتهن الحاسوبية، وعدم استقبال الرسائل المجهولة، وعند إجراء صيانة لأجهزتهن عليهن التوجه إلى محال الصيانة المعروفة والموثوق بها؛ لأن بعضاً من العاملين بها يقومون بزرع فيروسات تجسس بأجهزة الزبائن.

ابتكار "سجادة طائرة" تحمي ركاب السيارات من المطبات

ابتكار "سجادة طائرة" تحمي ركاب السيارات من المطبات

دبي- mbc.net

ابتكرت شركة مرسيدس – بنز نظاما لامتصاص المطبّات أثناء القيادة يُعرف باسم Magic Body Control وتتم ترجمته بالعربية نظام "السجادة الطائرة".

ويعتمد النظام الجديد على كاميرا مُركبة خلف المرآة الداخلية؛ تقوم "بمراقبة" الطريق أمام السيارة، فيما يعالج كمبيوتر السيارة جميع البيانات ويتحكم في نظام حركة السيارة، بحيث يتم السيطرة على كل عجلة من عجلات السيارة الأربع كل على حدة ليعطي في النهاية معادلة حركات جسم السيارة لامتصاص المطبات، وبالتالي يشعر الراكب على المقعد الخلفي في الواقع كما لو كان يجلس على "سجادة طائرة".

جاء ذلك فيما ابتكر خبير سيارات ألماني "سجادة طائرة" للمقاعد الخلفية في صالون السيارات تمنع الجالسين من الشعور بالمطبات. ويقول ميشيل بير الذي يعمل بشركة "أودى " العملاقة للسيارات إن الدافع رواء هذا الابتكار هو المساعدة في التغلب على المعاناة التي واجهها منذ الصغر بالشعور بالغثيان والقيء في كل مرة يركب فيها في المعقد الخلفي في السيارة.

وفكرة عمل الابتكار الجديد الذي كان محور رسالته لنيل شهادة الدكتوراه تعتمد تثبيت المقعد الخلفي بحواف جانبية، وهذه الحواف بدورها محمولة على وسائد حلزونية "سوست" تمكن المقعد الخلفي من امتصاص أية مطبات، وبالتالي عدم شعور الجالس بانخفاض وصعود السيارة.

ومن المتوقع أن تحوز الابتكارات المتعلقة بتفادي الشعور بالمطبات على كبار رجال الأعمال والمدراء الذين يتطلب عملهم القيام ببعض المهام على المقاعد الخلفية أثناء القيادة، هذا فضلا عن بعض الأشخاص الذين يشعرون بالعثيان والقيء خلال الجلوس في المقاعد الخلفية.

رياضيون يؤمنون بالخرافات

رياضيون يؤمنون بالخرافات

رغم تفوقهم الرياضي المثير للإعجاب فإن هؤلاء الرياضين يؤمنون بالخرافات ويتفاءلون أو يتشاءمون من أشياء غريبة، ويعتقدون في بعض الطقوس والعادات قبيل مبارياتهم الكبيرة الكبيرة والفاصلة

1

كان تورك ويندل لاعب البيسبول مختلاً عندما يتعلق الأمر بالخرافات والطريقة التي يتعلق فيها بتلك التفاصيل، وقد كان يمضغ جذور العرقسوس أثناء اللعب، ويضع عقد من أنياب وأسنان الحيوانات التي يصطادها بنفسه، وعند تجديد عقده أراد أن تكون قيمة العقد 9.999.999.99 دولار لما يرمزه ذلك الرقم بالنسبة إليه ولقميصه رقم 99.

2

هي العادة الأكثر قرفاً في كل ما سبق، ولا يعلم إن كان يفعل ذلك إيماناً في الخرافات أو رغبة في تعذيب النفس، لكن لاعب المصارعة القتالية المتنوعة UFC ليوتو ماكيدا اعتاد أن يشرب من بوله يومياً كل صباح، معتقداً أنه دواء طبيعي يحافظ على جسده.

3

كان جيسون غيامبي لاعب البيسبول يرتدي قطعة ملابس داخلية ذهبية اللون في كل مبارياته معتقداً أنها تحل عقدته إذا انحدر أداؤه في الملعب، وقد آمن بعض من زملائه بتلك الخرافة، وبعد فترة أصبحوا يشاركونه نفس الإيمان.

4

ربما يعد باتريك روي أحسن حارس مرمى في تاريخ هوكي الجليد، لكنه كان شديد الإيمان بالخرافات، كان يتحرك في اتجاه المرمى بحركة خلفية قبل كل مباراة، وكان يشكر القائم إذا ارتدت الكرة منه في كل مباراة وربما ربت على المرمى كذلك، وسمي من أجل تلك التفاصيل بالقديس باتريك.

5

كان لدى ويد بوغز لاعب البيسبول العديد من العادات الغريبة التي التزم بها بصرامة، فقد كان يأكل الدجاج قبل المباريات، ويكتب على أرضية الملعب كلمة "حياة" قبل أن يمسك بالمضرب، كما كان يبدأ التمرينات في كل مرة عند الخامسة وسبعة عشر دقيقة.

6

كان جيسون تيري لاعب السلة الشهير يصر على أكل الدجاج قبيل المباريات، كما كان يرتدي خمسة أزواج من الجوارب أثناء اللعب، لكن أغرب ما كان يقوم به هو أن يرتدي زي الفريق المنافس لينام به في الليلة التي تسبق المباراة.

7

تتبع لاعبة التنس الأميركية سيرينا ويليامز سلسلة من الطقوس الصارمة، بما في ذلك أنها ترتدي نفس زوج الجوارب لبطولة كاملة، وأنها تربط حذاءها بشكل معين، وتصطحب صندل الحمام الخاص بها إلى الملعب.

8

عرف عن لاعب البيسبول الأميركي كيفين رومبرغ أنه إذا لمسه أحد اللاعبين فإنه يجد نفسه مدفوعاً للمسه هو الآخر، وعندما تسرب الأمر لمنافسيه كانوا يتعمدون فعل ذلك والفرار من أمامه حتى يتشتت تركيزه.

9

لاعب التنس السويدي الأسطوري بورن بورغ الذي اشتهر بثقته بنفسه كان يظهر دائماً في بطولة ويمبلدون بنفس القميص وعليه علامة Fila وبلحية برونزية مميزة، وقد أحرز بورغ البطولة لخمس مرات متتالية ما بين عامي 1976 و1980.

10

حتى أفضل لاعبي كرة السلة في التاريخ مايكل جوردن كان يتفاءل بارتداء لباس فريق جامعة نورث كارولينا تحت زي فريق شيكاغو الذي أحرز معه بطولة NBA لست مرات خلال مشواره الأسطوري مع الفريق.